يعد الطعام والطهي من العناصر التي ترسخت بعمق في ثقافة وتاريخ الشرق الأوسط لدرجة أن بعض الوصفات ظلت قائمة لعدة

الثقافة هي قلب المدينة، واللسان الراوي لقصتها.   يبلغ النظر إلى المدن العصرية على أنها مراكز ثقافية من الأهمية ما

“ففي التسامح، كن مثل المحيط المترامي الأطراف …” قد لا يعرف الكثيرون أن هذه الكلمات والتي هي عبارة عن دعوة

ستتوفر نسخة عربية من هذه المقالة قريبًا.

بعد أن شهدنا الأثر السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي – صار المرء يميل إلى الاعتقاد أن العام الحالي هو الأسوأ على

هناك مثل عربي قديم يقول: “قم بكتابة الأشياء السيئة التي حدثت لك على الرمال، وقم بنحت الأشياء الجيدة التي حدثت

هناك حديث منسوب للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) يقول فيه :”إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض

دون العيش في منطقة نائية للغاية حيث هناك القليل من التواصل أو لا يوجد أي تواصل مع العالم الخارجي، من

من بين القطع الأثرية الموجودة في متحف “جوته” في فرانكفورت بألمانيا، هناك صفحة من إحدى المخطوطات والتي تبدأ بأحد أكثر

اشتُهر على ألسنة الناس حديث: “اطلبوا العلم ولو كان بالصين”، ولقد تربيت أجيال منذ قرون على هذه المقولة، كما استجاب

كثيرًا ما يقال إن لكل شيء ثمن. فهل المقصود المقتنيات القيمة أم تلك اللوحة النفيسة والتي يتعاقب عليها أفراد العائلة

تستطيع الخوارزمية تحديد الوظيفة الأنسب للإنسان، وذلك بتحليل دقيق لقدراته وتطلعاته، وربما يعثر برنامج آخر على رفيق الحياة المناسب وفقًا

فتاة جل ماتريده هو أن تتمكن من معانقة الغير، لكنها لا تستطيع ذلك، وصبي لا يريد سوى لعب كرة القدم،

“برد العجوز”، هذا المصطلح يصف الانخفاض الشديد في درجات الحرارة، والذي يؤدي إلى إصابة عظام الإنسان بالبرد، وتبدأ نوبة البرد

“أتمنى لك الموت”، “أنت شخص مثير للاشمئزاز”، “حثالة”، “أنت قبيح جدًا”، “الجحيم في انتظارك”، تلك هي بعض التعليقات المسيئة التي

في العام 2013، أي قبل زيارة بابا الفاتيكان “فرانسيس” التاريخية إلى شبه الجزيرة العربية بزمن طويل، قال رئيس الكنيسة الكاثوليكية