تم بذل الكثير من الجهود لأجل عودة تركيا العام الماضي إلى واحدة من أكثر المناطق التي شهدت الوجود التركي: القوقاز،

إحدى الأشياء التي توفرها الحرب للأطراف الثالثة هي الفرصة لتقييم الأسلحة التي تُستخدم في النزاعات الحقيقية، وذلك في مقابل معارض

لم تقتصر اتفاقية وقف إطلاق النار التي أبرِمَت في 10 نوفمبر بين أرمينيا وأذربيجان وبوساطة من فلاديمير بوتين، على إقرار

العاصمة الأرمينية، يريفان – لم يقل أحد أن غزو ناغورنو كاراباخ سيكون سريعًا. فرويدًا رويدًا، وعلى الرغم من الخسائر الفادحة،

يريفان، أرمينيا – عقب التقدم المحدود الذي حققته القوات المسلحة الأذربيجانية في بداية الحرب؛ حيث سيطرت تلك القوات على المواقع

ستيباناكيرت، ناغورني قره باغ – منذ السابع والعشرين من سبتمبر؛ انخرطت القوات الأرمينية والأذربيجانية في القتال من أجل السيطرة على

يريفان، أرمينيا – ثمة كتابات كثيرة عن تراجع نفوذ الولايات المتحدة وقوتها في جميع أنحاء العالم، وصعود القوى العالمية المتنافسة،

يبدو أن بعض الدول تستغرق وقتًا أطول من غيرها لتدرك الواقع الذي تعيشه. وبخصوص الطموحات الروسية في ليبيا، يبدو أخيرًا

في أغلب الأراضي السورية، تعتبرالمناطق النشطة بالنسبة للقوى الخارجية المتنافسة هي مناطق واضحة إلى حد كبير، وفي مناطق وسط وغرب

شهد منتصف العقد الماضي عودة روسيا إلى منطقة الشرق الأوسط بقوة أكبر من أي وقت مضى منذ انهيار الاتحاد السوفيتي

إذا استمعت إلى رسائل روسيا الرسمية حول سوريا، فستتبادر إلى الذهن أن دور روسيا الوحيد في هذا الصراع الممتد عبر

يقولون في الحروب أن “الحقيقة أولى الضحايا“، ويشكل هذا القول أهمية خاصة للمراقبين في سوريا. وفي الأيام الأولى للنزاع قبل

شهد تاريخ الشرق الأوسط تنوعًا عرقيًا وثقافيًا. ولأن الشرق الأوسط مهد الحضارة في الهلال الخصيب، ثم مهد الديانات الإبراهيمية الثلاث،

تركز معظم وسائل الإعلام في سوريا خلال الأسابيع الأخيرة، على القتال الضاري الذي تشهده الخطوط الأمامية بمحافظة إدلب الكبرى، وقد

لقد ظلت مناطق النزاع والمناطق التي تمت السيطرة علىها مستقرة إلى حد كبير بطول أنحاء البلاد وذلك لمدة قد تزيد

أطلقت روسيا مؤخرًا أحدث احتفالاتها بالانتصار في سوريا. وكجزء من عطلة “المدافعين عن أرض الآباء”، دشن المسؤولون في “23” فبراير