صرح رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي باعتراف غير متوقع، حيث قال إنه مجرد دمية على المسرح السياسي، وبالطبع فهو

رغم أن رئيس الوزراء العراقي – عادل عبد المهدي – لم يمضي في منصبه هذا سوى شهرين فقط، إلا أنه

باتت الجهود التي يبذلها رئيس الوزراء العراقي الحالي حيدر العبادي من أجل إعادة الانتخابات في مهب الريح، حيث أعلنت “المحكمة

تلقّى رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي ضربة قوية مؤخراً، كما كان أداء الحزب التابع له سيئاً خلال الانتخابات البرلمانية التي

في 5 يونيو، عُيِّن العاهل الأردني عبد الله الثاني عمر الرزاز لتولي رئاسة حكومة جديدة، بعد يوم من استقالة رئيس

شب حريق يوم السابع من شهر يونيو في المستودعات الرئيسية لتخزين صناديق الاقتراع بمدينة الصدر ببغداد. وضاعف ذلك من أزمة

إن الانتصار غير المتوقع للائتلاف الذي يدعمه “مقتدى الصدر” في الانتخابات البرلمانية العراقية سيجعل من المفاوضات الخاصة بتشكيل الحكومة المقبلة

في كثير من الأحيان وفي خضم الأخبار السيئة يمكن للمرء أن يربح، وفي العراق قد يكون شخص ما هو من

يعتبر التقشف المالي بمثابة مهمة شاقة غير محمودة، حتى ولو يبدو أن الألم القصير الأمد للمريض قد بات أمراً ضروريًا

إن إقرار العراق لميزانية 2018 في وقت سابق من هذا الشهر كان بمثابة مكسب مزدوج بالنسبة للطبقة السياسية، بحكم أنه