مثلت وفاة الشيخ خليفة بن زايد فرصة للتأمل والتفكير العميق، وهو الشيخ الذي شغل منصب حاكم أبوظبي ورئيس دولة الإمارات

باتت التكلفة “المرئية” لوباء فيروس كورونا واضحة للعيان، حيث فقد أكثر من ستة ملايين أرواحهم في حالات وفاة مرتبطة بشكل

هذه نصيحة سديدة لأي شخص يحاول خوض غمار هوس الاستثمار بالمضاربة المشابه لفقاعة شركة البحر الجنوبي، والذي لم نشهد مثله

في فيلم جيمس كاميرون الذي يتنبأ بالمستقبل على نحو مثير للفضول «ذا ترميناتور» الصادر عام 1984، أُرسِل سايبورغ قاتل من

“شاكلتون” هو أحد تلك الأسماء الذي يؤجج المشاعر لدى شريحة معينة من البريطانيين، فإلى جانب رفاق الدرب مثل تشرشل ونيلسون

طرح خبراء بارزون في طب الأطفال وعلم المناعة والأمراض المعدية سؤالًا أقض مضجع الآباء في جميع الدول، وتم طرح ذلك

يُعرف البشر بضعف مهاراتهم في مجال تقدير حجم المخاطر، حيث يخشى معظم الناس السفر بالطائرة أكثر من خشيتهم من قيادة

ها أنت تسوق في دبي على طول الطريق السريع “E11” بسيارتك ذاتية القيادة بالكامل، بينما تشارك في إحدى الاجتماعات على

عزم تحالفًا من النقاد على اغتنام أي فرصة لاستهداف المملكة العربية السعودية، وذلك وفقاً لبعض الإعلاميين المعروفين والمشكوك في أمرهم،

استقبل سكان الإمارات الست الصغيرة الواقعة على الساحل الغربي للخليج العام الجديد، بمزيج من اللهفة والتخوف، في مثل هذا الأسبوع

كانت احتفالات عيد الميلاد الخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة مثيرة للإعجاب، وهي البلد التي لا تعرف المساومة في كسب الإنجازات

قبل أكثر من عام فقط، وفي الذكرى السنوية الخامسة لغرق اللاجئ السوري آلان الكردي الذي كان يبلغ من العمر ثلاث

باستعراض ما جرى في السابق، يبدو من المذهل أنه حتى الآن، ومنذ مؤتمر المناخ الأول في عام 1995، فشلت كلمات

كانت مسألة وقت فقط قبل أن يبدأ الهجوم، فما إن فتح معرض إكسبو 2020 أبوابه في دبي، والذي تأجل بسبب

بحسب قاموس ميريام وبستر فإن الغطرسة تنطوي على “كبرياء مبالغ فيه أو ثقة زائدة بالنفس”، ومن ثم فهي علة تصيب

يقضي الإيمان الراسخ غير الرسمي للقوات المسلحة الأمريكية “بعدم التخلي عن أي محارب” وتلك العبارة محفورة بعمق في الوعي العام