كان العام الماضي مميزًا بسبب الاهتمام الذي حظيت به “الأخبار المضللة”، ورغم ذلك، تشكل الأخبار المضللة في منطقة الشرق الأوسط

بعد فترة الهدوء القصيرة التي شهدها جنوب العراق أثناء هذا الصيف الملتهب، عاد سكان البصرة إلى الشوارع مرة أخرى مطالبين

في اعقاب عقود من المعاناة من وصم المحاربين من اجل الحرية بوصمة الإرهاب، نجح الفلسطينيون مؤخرا في نشر بدائل سلمية

“العقوبات تلحق الضرر بالإيرانيين”؛ كان هذا هو الاكتشاف الغير مثير للدهشة الذي أفصح عنه أحد المفكرين الأمريكيين من “أصدقاء طهران”

كتب “عادل عبد المهدي، قبل ثلاثة أسابيع من اعلانه رئيس الوزراء، مقالة افتتاحية له وأشار فيها إلى أنه لا يجب

واقترب المشهد أخيرًا من نهايته، حيث تستعد أخيرًا المحكمة الدولية المنعقدة بلبنان لإصدار حكمها، وقد شُكلت تلك المحكمة بصفة أساسية

قدم رئيس الوزراء اللبناني المكلف، سعد الحريري، إلى رئيس الدولة ميشال عون”التشكيلة الوزارية” وقد تم فيها تخصيص المقاعد الوزارية بما

قال نائب رئيس البنك الدولي “فريد بلحاج”، “إن الاقتصاد اللبناني يعاني من “الهشاشة”، وهو البيان الذي زعزع أي ثقة لدى

اندلعت أعمال شغب بمنطقة جنوب العراق التي يقطنها أغلبية شيعية، وحدث انشقاق بين ساسة العراق، وقد اتهمت بغداد طهران بإشعال

قامت شركة “ماكنزي” للاستشارات الإدارية بتقديم خطة اقتصادية للحكومة اللبنانية مدتها 5 سنوات، ومن المُتوقّع لتلك الخطة أنها ستكون نواة

يتصاعد التوتُر في سوريا بين الميليشيات الموالية لروسيا وتلك الموالية لإيران، وسط علامات على أن موسكو وطهران تتسابقان من أجل

فقد حقق الرئيس الأمريكي الذي يصعب التنبؤ بما سيفعله معجزة دبلوماسية بكل المقاييس. ففي أقل من ستة أشهر تحول ترامب

عندما صرح وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف” قائلاً “يتعين على جميع القوات الأجنبية مغادرة سوريا”، جاء الرد في مقالة افتتاحية

لو طبقنا تعريف “ألبرت أينشتاين” للجنون على الانتخابات اللبنانية، فسيكون التعريف على النحو التالي: الجنون هو أن تنتخب الساسة أنفسهم

ربما قد يكون السياسيون العراقيون غافلين عن ذلك، غير أن ما يبدو وكأنه مجرد جولة أخرى من الانتخابات البرلمانية قد

يتوجه اللبنانيون الى صناديق الاقتراع في السادس من ايار (مايو) في انتخابات تم تضخيمها بشكل جعل اللبنانيين يشعرون انهم محظوظون