يُعد الرئيس الأمريكي المُنتَخَب “جو بايدن” شخصًا خبيرًا، فيما يتعلق الأمر بالشرق الأوسط أو السياسة الخارجية بشكل عام. ومن المحتمل

قد يعتقد العالم أن أمريكا في طريقها لانهيار حقيقي، ورغم ذلك، لايزال الأمر يستحق بعض الوقت للتحضير للسيناريو المنطقي وحتى

في الأيام الأخيرة من شهر أغسطس / آب، تمحورت الأحداث في ليبيا وما حولها حول أحاديث عن السلام وصولاً إلى

ثمة ثلاث دول يمكنها الاحتفال بالقرار المفاجئ الذي اتخذته إسرائيل والإمارات العربية المتحدة بإقامة علاقات رسمية وطبيعية. حيث تعتبر إسرائيل

إذا أردنا أن نفهم بشكل صحيح أهمية الادعاء بأن روسيا دفعت لمقاتلي طالبان أموالاً لقتل الجنود الأمريكيين في أفغانستان، فيجب

أعلنت إدارة ترامب عزمها على تقليص الوجود العسكري الأمريكي في ألمانيا من “34,000” إلى “25,000” جندي. ولم يكن القرار رسميًا

بسبب الجائحة العالمية الناتجة عن فيروس كورونا المستجد، كوفيد-19، اهتزت الثقة في قدرة الحكومات على الاستجابة للتهديدات التي كانت المجتمعات

إن الاتفاقية التي أبرمتها الحكومة الأمريكية مع قيادة طالبان الأفغانية، وجرى توقعيها في نهاية هذا الأسبوع في الدوحة في دولة

إنه من الممكن التنبؤ بردود الفعل الأولية على إطلاق الرئيس ترامب خطته “السلام من أجل الرخاء”: وهي رؤية لتحسين حياة

بات اندلاع حرب شاملة بين الولايات المتحدة وإيران هو السيناريو الأقرب للتحقُق بعد إقدام واشنطن على اغتيال قائد فيلق القدس

تلقت معاهدة السلام بين إسرائيل والأردن لعام 1994 ضربة قوية هذا الشهر، وذلك عندما أعلن العاهل الأردني الملك “عبد الله”

لم يتبقى سوى عدة أسابيع، على الأرجح، وتخرج المفاوضات الجارية بين الائتلافات في إسرائيل بحكومة جديدة. لم تحقق كتلة الليكود

الحقيقة المعتادة القائلة بأن العلاقات الأمريكية الإسرائيلية هي علاقات قوية ودائمة ولا تتأثر بالولاءات الأمريكية المختلفة هي حقيقة تتسم بالدقة

بما أن رئيس الوزراء الإسرائيلي سينتهي من تشكيل حكومته خلال الأسابيع المقبلة، فقد تكون السياسية الخارجية خارج حساباته.غير أن النزاعات

إن زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” إلى سلطنة عمان قد استحوذت لفترة قصيرة على خيال الكثيرين وعواطفهم. فهل كانت