مهما بلغت قدرة الدول على مواجهة الجائحة والتعافي من تداعياتها السياسية والاجتماعية والاقتصادية الهائلة ، هناك حاجة إلى معرفة المعايير

العلمانية تحتضر في كل من تركيا والهند، وعلى الرغم من الاختلافات الجيوسياسية فإن الدولتين تُعتبران اليوم على ذات المسار فيما

مع تصاعد حدة التوترات السياسية في إثيوبيا، يجب على المجتمع الدولي بذل قصارى جهوده الدبلوماسية لتعزيز المصالحة السياسية في البلاد،

بينما يعاني مُعظم العالم الغربي من الاضطرابات الناتجة عن الاحتجاجات تحت عنوان “حياة ذوي البشرة السوداء مهمة”؛ يجب على دول

من شأن التوترات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين أن تخلق حالة من عدم اليقين الاستراتيجي لدى حكومات الشرق الأوسط، لاسيما

في حقبة ما بعد الوباء؛ هؤلاء الذين يمثلون المجتمع المدني العالمي والذين يحاولون الوصول إلى مستقبل خالِ قدر الإمكان من

أظهرت الانتخابات البرلمانية الإيرانية التي عقدت مؤخرًا التي تمت إدارتها بحرفية شديدة، أن المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي وحلفاؤه

آن للشرق الأوسط أن يستعدّ لاتخاذ خطوات حاسمة في ضوء الصراع السياسي القائم في الهند، حيث يجب استغلال تلك الفرصة

هناك أمرٌ مشترك بين إسرائيل وإيران، فكلاهما يواجه حالة من عدم الاستقرار الداخلي على مدار الأيام العشرة الماضية، واندلعت الاحتجاجات

ربما يكون رئيس الوزراء الأثيوبي “آبي أحمد” قد فاز بجائزة نوبل للسلام، لكنه لم يتمكن من تنفيذ اتفاق السلام مع

الواقع أن الهجمات الحالية، التي استهدفت البنية التحتية النفطية في المملكة العربية السعودية، والتي يُقال أنها جاءت بأمر من إيران،

هناك احتمال كبير بانفراج محدود بين الولايات المتحدة وإيران. ورغم أن هذا الرأي الحالي قد لا يكون هو الرأي المقبول

على الأرجح ستنتهي اتفاقية تقاسم السلطة، التي أبرمها السودان مؤخرًا بين العسكريين والمدنيين، إلى ديموقراطية مختلطة على غرار ميانمار على

من المرجح أن يضطر التونسيون إلى الاختيار ما بين مرشح شعبي وآخر إسلامي في الانتخابات الرئاسية المبكرة والمزمع إجراؤها في

شهدت المدن الإسرائيلية مطلع هذا الشهر احتجاجات من قبل جماعة اليهود الأثيوبيين والتي يصل تعدادها لحوالي 150000 نسمة، وقد حمل

أحيت الإصلاحات السياسية الأخيرة التي أقرها “أبي أحمد علي”، رئيس وزراء إثيوبيا، التوترات العرقية داخل البلاد، مما أدى إلى نشوب