هل لا زالت “القوى الوسطى” تحظى بالأهمية؟
في العام 1954 حين قادت كندا محاولات تنفيذ الهدنة في أعقاب حرب الهند الصينية؛ كانت أهداف “القوة الوسطى” الصاعدة تتسم
بعد الجائحة: انخفاض العمالة في دول الخليج، والفرصة لإعادة التفكير في النموذج الاقتصادي للمنطقة
منذ ظهور فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” وتحوله إلى جائحة عالمية، تلقت الركيزتان المتكاملتان لصنع الثروة في دول الخليج – النفط